حوار الأديان وأثره على التعايش السلمي

حوار الأديان وأثره على التعايش السلمي

(ماليزيا نموذجا)

تأليف:

محمد ثروت

40.12 يقدم الكتاب تحليلاً وتفسيرًا علميًا موثقًا، لتأثير الحوار الديني على الثقافة والتنمية، بالتركيز على البعد الثقافي في التجربة الماليزية التي نجحت في إدارة التعددية العرقية والدينية، فكانت نموذجا للتعايش في القارة الأسيوية، بخلاف بعض الدول التي لا تزال تعاني من أزمات طائفية وعرقية. ويربط الكتاب بين أهمية الدين كمحرك وباعث للتنمية، وبين كونه عاملاً مهمًا في حل المشكلات الإنسانية وليس أداة للصراع والعنف. أ.د محمد عفيفي عبد الخالق أستاذ التاريخ بكلية الآداب جامعة القاهرة، الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة سابقا. إن هذه الدراسة من الدراسات المهمة في بابها، حيث تؤصل للقواعد الأساسية لمفهوم الحوار ومبادئه التي تتعايش بها الأمم، ويوجه بها إلى لم الشمل بين طوائف الأمة الواحدة، باختلاف الثقافات والأديان. فحري لمن أراد أن يخدم نفسه ومجتمعه أن يقرأ هذه الدراسة بإمعان، للوقوف على ما تقدمه من رسائل موجهة للعقل بأهمية الحوار وضرورته، للتعايش في المجتمعات الإنسانية. أ.د حسن كمال القصبي أستاذ الحديث وعلومه بجامعة الأزهر، الأمين العام المساعد لمجمع البحوث الإسلامية ما وجه الخطورة في حوار الأديان؟! جاءت الإجابة من الكاتب والإعلامي المرموق محمد ثروت تطبيقاً على ماليزيا كدولة تنمية حضارية بالمقام الأول. فلم تعالج التعدد الديني دون سياسات ديمقراطية آخذة بالثراء الثقافي للتعايش السلمي من ناحية وبناء الحياة الاجتماعية والسياسية من ناحية أخرى. حيث كان حوار الأديان (قاطرة النموذج الماليزي) في الوعي السياسي لرموزها الإصلاحيين، ولم تنس أن تحمل جميع معتقدات الشعب وتوجهاته. دوماً تقاس المجتمعات بكيفية إدارة تنوعها الخلافي، الأمر الذي يجنبها الأزمات ونقاط الاختلال... وهو ما نحتاج إليه في مجتمعاتنا العربية والإسلامية. أ.د سامي عبد العال أستاذ الفلسفة بكلية الآداب، جامعة الزقازيق المزيد من التفاصيل
نبذه عن الكتاب

يقدم الكتاب تحليلاً وتفسيرًا علميًا موثقًا، لتأثير الحوار الديني على الثقافة والتنمية، بالتركيز على البعد الثقافي في التجربة الماليزية التي نجحت في إدارة التعددية العرقية والدينية، فكانت نموذجا للتعايش في القارة الأسيوية، بخلاف بعض الدول التي لا تزال تعاني من أزمات طائفية وعرقية. ويربط الكتاب بين أهمية الدين كمحرك وباعث للتنمية، وبين كونه عاملاً مهمًا في حل المشكلات الإنسانية وليس أداة للصراع والعنف. أ.د محمد عفيفي عبد الخالق أستاذ التاريخ بكلية الآداب جامعة القاهرة، الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة سابقا. إن هذه الدراسة من الدراسات المهمة في بابها، حيث تؤصل للقواعد الأساسية لمفهوم الحوار ومبادئه التي تتعايش بها الأمم، ويوجه بها إلى لم الشمل بين طوائف الأمة الواحدة، باختلاف الثقافات والأديان. فحري لمن أراد أن يخدم نفسه ومجتمعه أن يقرأ هذه الدراسة بإمعان، للوقوف على ما تقدمه من رسائل موجهة للعقل بأهمية الحوار وضرورته، للتعايش في المجتمعات الإنسانية. أ.د حسن كمال القصبي أستاذ الحديث وعلومه بجامعة الأزهر، الأمين العام المساعد لمجمع البحوث الإسلامية ما وجه الخطورة في حوار الأديان؟! جاءت الإجابة من الكاتب والإعلامي المرموق محمد ثروت تطبيقاً على ماليزيا كدولة تنمية حضارية بالمقام الأول. فلم تعالج التعدد الديني دون سياسات ديمقراطية آخذة بالثراء الثقافي للتعايش السلمي من ناحية وبناء الحياة الاجتماعية والسياسية من ناحية أخرى. حيث كان حوار الأديان (قاطرة النموذج الماليزي) في الوعي السياسي لرموزها الإصلاحيين، ولم تنس أن تحمل جميع معتقدات الشعب وتوجهاته. دوماً تقاس المجتمعات بكيفية إدارة تنوعها الخلافي، الأمر الذي يجنبها الأزمات ونقاط الاختلال... وهو ما نحتاج إليه في مجتمعاتنا العربية والإسلامية. أ.د سامي عبد العال أستاذ الفلسفة بكلية الآداب، جامعة الزقازيق

تفاصيل الكتاب
  • ردمك (ISBN):9789779960210
  • تأليف:محمد ثروت
  • دار النشر:نيوبوك للنشر والتوزيع
  • التصنيف:الكتب الإسلامية والدينية, الفلسفة والفكر
  • اللغة:العربية
  • سنة النشر:2020
  • عدد الصفحات:192
  • الغلاف:تغليف ورقي
  • الوزن (كجم):0.38
  • لون الطباعة:أسود
ردمك (ISBN)9789779960210
دار النشرنيوبوك للنشر والتوزيع
التصنيفالكتب الإسلامية والدينية, الفلسفة والفكر
اللغةالعربية
سنة النشر2020
عدد الصفحات192
الغلافتغليف ورقي
الوزن (كجم)0.38
لون الطباعةأسود

كتب ذات صلة

كتب لنفس البائع