رحلة إلى زمن مضى

رحلة إلى زمن مضى

يرويها أحد النبلاء الروس

تأليف:

إيفان الكسيفيتش بونين

ترجمة:

نادية الحسيني أبو فرحة

53.04 يعتبر هذا العمل رصد للحياة في روسيا في نهاية القرن التاسع عشر، فيجد القارئ نفسه أمام موسوعة حقيقية تصف الحياة في روسيا بكل تفاصيلها كأنه يراها بأم عينيه. فقد وصف الكاتب الحياة الروسية وصفاً حيوياً مشبعاً بالألوان والروائح. وتحدث عن الشخصية الروسية بكل دواخلها النفسية وبكل ما يميزها، وطرح آرائه وتأملاته في الموت والحياة والتعليم والحب والسياسة والدين وغيرها الكثير. وذلك كله من خلال قصة أحد النبلاء ـ وهو "أليكسي أرسينييف" ـ من الطفولة إلى النضج، حيث يروي بها ذكرياته وانطباعاته الأولى عن الحياة، ثم الدراسة في المدرسة الثانوية، والوقوع في الحب، ومعرفة الموت. ومن هنا كُلُّه جسد الكاتب الحياة في روسيا في عصر سقوط النظام القيصري وقيام الاتحاد السوفيتي. وهي رواية للأديب والشاعر الروسي "إيفان أليكسيفتش بونين"، والذي يعد من أعظم الكتاب الروس، وأول من حصل منهم على جائزة نوبل في الأدب، وقد عُرف عنه أنه كان لديه أسلوب خاص ولغة شعرية مميزة، وأنه رسخ بأعماله التقاليد الواقعية في الأدب الكلاسيكي الروسي. وأنه كان يعالج قضايا عصره بشكل تحليلي عميق. ويرى الكثير من النقاد أن هذه الرواية كانت السبب في حصوله على جائزة نوبل في الأدب عام 1933 ويرمي بعضهم أنه أراد بها أن يحكي قصة حياته. وتترك هذه الرواية أثراً كبيراً في قارئها بعد أن تأخذه في رحلة شيقة إلى "روسيا" في فترة تسبق عصرنا بأكثر من مائة عام، تبكيك في بعض الأحيان، وتضحكك في أحيان أخرى، وتجعلك ترى الحياة بشكل أوضح، وتفهم الشخصيات المحيطة بك بشكل أكبر. ولن ينبغي قراءة الرواية بتأن لما فيها من عمق وانتقال حر من فكرة إلى أخرى. المزيد من التفاصيل
نبذه عن الكتاب

يعتبر هذا العمل رصد للحياة في روسيا في نهاية القرن التاسع عشر، فيجد القارئ نفسه أمام موسوعة حقيقية تصف الحياة في روسيا بكل تفاصيلها كأنه يراها بأم عينيه. فقد وصف الكاتب الحياة الروسية وصفاً حيوياً مشبعاً بالألوان والروائح. وتحدث عن الشخصية الروسية بكل دواخلها النفسية وبكل ما يميزها، وطرح آرائه وتأملاته في الموت والحياة والتعليم والحب والسياسة والدين وغيرها الكثير. وذلك كله من خلال قصة أحد النبلاء ـ وهو "أليكسي أرسينييف" ـ من الطفولة إلى النضج، حيث يروي بها ذكرياته وانطباعاته الأولى عن الحياة، ثم الدراسة في المدرسة الثانوية، والوقوع في الحب، ومعرفة الموت. ومن هنا كُلُّه جسد الكاتب الحياة في روسيا في عصر سقوط النظام القيصري وقيام الاتحاد السوفيتي. وهي رواية للأديب والشاعر الروسي "إيفان أليكسيفتش بونين"، والذي يعد من أعظم الكتاب الروس، وأول من حصل منهم على جائزة نوبل في الأدب، وقد عُرف عنه أنه كان لديه أسلوب خاص ولغة شعرية مميزة، وأنه رسخ بأعماله التقاليد الواقعية في الأدب الكلاسيكي الروسي. وأنه كان يعالج قضايا عصره بشكل تحليلي عميق. ويرى الكثير من النقاد أن هذه الرواية كانت السبب في حصوله على جائزة نوبل في الأدب عام 1933 ويرمي بعضهم أنه أراد بها أن يحكي قصة حياته. وتترك هذه الرواية أثراً كبيراً في قارئها بعد أن تأخذه في رحلة شيقة إلى "روسيا" في فترة تسبق عصرنا بأكثر من مائة عام، تبكيك في بعض الأحيان، وتضحكك في أحيان أخرى، وتجعلك ترى الحياة بشكل أوضح، وتفهم الشخصيات المحيطة بك بشكل أكبر. ولن ينبغي قراءة الرواية بتأن لما فيها من عمق وانتقال حر من فكرة إلى أخرى.

تفاصيل الكتاب
  • ردمك (ISBN):9789779961125
  • تأليف:إيفان الكسيفيتش بونين
  • دار النشر:نيوبوك للنشر والتوزيع
  • التصنيف:القصة والرواية
  • اللغة:العربية
  • سنة النشر:2025
  • عدد الصفحات:260
  • الغلاف:تغليف ورقي
  • الوزن (كجم):0.37
  • لون الطباعة:أسود
ردمك (ISBN)9789779961125
دار النشرنيوبوك للنشر والتوزيع
التصنيفالقصة والرواية
اللغةالعربية
سنة النشر2025
عدد الصفحات260
الغلافتغليف ورقي
الوزن (كجم)0.37
لون الطباعةأسود
فريق العمل
تأليف: إيفان الكسيفيتش بونين
ترجمة: نادية الحسيني أبو فرحة

كتب ذات صلة

كتب لنفس البائع