قدماء المصريين أول الموحدين

بالتأكيد، إليك النص المستخرج من الصورة مع مراعاة الفقرات: قالوا عن هذا الكتاب: إن هذا الكتاب يثبت بالدليل القاطع: "أن (فرعون موسى) لم يكن مصرياً بالمرة.. وإنما كان سادس ملوك (الهكسوس)". "وأن الحضارة المصرية الموحدة كانت المنبع الذي استقى منه "إبراهيم" أبو الأنبياء.. الديانة الإدريسية (الحنيفية).. إلخ إلخ والكتاب دعوة إلى كل مثقف للقراءة.. والتفكير. د. مصطفى محمود إن هذا البحث الذي قدمه د. نديم السيّار. يقيم من يقرأه بصحة "النظرية" التي توصل إليها بالنسبة لـ(فرعون موسى) - وأنه من (الهكسوس) ـ. وهو صاحب أقوى الحجج والبراهين في إثباتها. الأستاذ / صلاح منتصر وهذا الكتاب يثبت أن "قدماء المصريين" "لم يفيدوا سوى الله منذ فجر الأسرات بالحجة والدليل. الأستاذ / سامح كريم جريدة الأهرام م/ 4/4/95 إن هذا الكتاب من أخطر ما ظهر من كتابات في الفترة الأخيرة. وهو أول كتاب في التاريخ يوضح أن (فرعون موسى) كان من (الهكسوس). وأول كتاب في التاريخ يثبت وبصورة مقنعة تماماً.. ومدعمة بأوثق المصادر والمراجع - أن الملة (الحنيفية) - التي جاء عليها "إبراهيم" ـ. هي ذاتها ديانة "قدماء المصريين" التي جاء بها نبيهم "إدريس". جريدة (آفاق عربية) وكلما أدرنا أبصارنا بين صفحات الكتاب وسطوره إزداد اليقين بما قدمته الحضارة المصرية والعقيدة الإدريسية القديمة من توحيد وعبادة لله الواحد الفرد الصمد من خلال تعاليم "إدريس" عليه السلام.. إلخ نبي مرسل بعد آدم عليه السلام.. والذي ولد ونشأ في مصر. أ. د. هدى درويش