عائد إلى حيفا

تجسد حب كنفاني كوكبه إلى بلده، تذهب فهي تدور بمعظمها في الطريق إلى حيفا عندما تقرر سعيد وعيش إلى هناك، وتفقد بيتهما الذي تركاه فيه طفل رضيع أثناء معركة حيفا عام 1948. وتعطي الرواية وجوداً لمفهوم الذهبي للوطنية والمواطنة وتبين من خلال التداعي قصوة الظروف التي تؤدي إلى مأساة الأسرة وتطرح مفهوماً مختلفاً عما كان ساعياً لمعنى الوطن في الخطاب الفلسطيني. تم تناول القصه في هذا الصدد في السينما السينمائية الأولي عصر نفس عنوان الرواية من إخراج قاسم حول، وإنتاج مؤسسة للإنتاج السينمائي عام 1981م. فيلم أربع جوائز عالمية والبقية بعنوان ""المت"" من تصوير الإيراني سيف الله داد إنتاج إيراني سوري عام 1994م. تم بدلة القصه أيضا في عمل تلفزيوني للمخرج السوري باسل الخطيب . وفيها مسرحيات أردني أيضا