تاريخ العلم العثماني
أحمد تيمور باشا
إن أول ظهور للأعلام والرايات في ميادين القتال والمواقع الحزبية؛ حيث استخدمت علامة مميزة مرشدة لتقاتل تحتها الفرق العسكرية، فيميز الخلفاء أنفسهم عن الأعداء، كما أنها ترفع لبث الحماسة في قلوب الجنود. وبمرور الزمان، تعدى استخدام العلم مجرد كونه راية للقتال، فأصبح يرفرف في الاحتفالات المدنية، والأعياد، والمناسبات القومية، وأصبح ينظر إليه كرمز وطني جامع، وشعار ملهم للجماعة أو القبيلة، ثم للدولة بأكملها. يلتف الناس حوله، وغالبًا ما تعكس ألوانه ومكوناته رموزًا وطنية أو دينية أثرت في وجدان أصحابه، وتعبر عن تطلعاتهم وقيمهم الأساسية. وفي هذا الكتاب نقترب من حكاية العلم العثماني، بوصفه أحد الرموز التوسعية القوية التي رفرفت في قلب ثلاث قارات كبرى، وعكست طموحات «بني عثمان» في ضم المزيد من الأراضي. وقد تغير شكل هذا العلم عدة مرات خلال سنوات، وكان لكل صورة منها قصة تاريخية مختلفة ومثيرة سنعرفها باختصار خلال صفحات الكتاب.
- ردمك (ISBN):9786056974434
- تأليف:أحمد تيمور باشا
- دار النشر:مركز التاريخ العربي للنشر
- التصنيف:التاريخ والجغرافيا
- اللغة:العربية
- سنة النشر:2023
- عدد الصفحات:22
- الغلاف:تغليف دبوس
- الوزن (كجم):0.14
- لون الطباعة:أسود
ردمك (ISBN) | 9786056974434 |
تأليف | أحمد تيمور باشا |
دار النشر | مركز التاريخ العربي للنشر |
التصنيف | التاريخ والجغرافيا |
اللغة | العربية |
سنة النشر | 2023 |
عدد الصفحات | 22 |
الغلاف | تغليف دبوس |
الوزن (كجم) | 0.14 |
لون الطباعة | أسود |