ماذا تبقى من غيفارا؟
د. مسعد عربيد
"في شتّى فصول ومحطات الكتاب حرص مؤلفه، أن يقدم غيفارا وفكره بقدر كبير من الموضوعية، وبالقدر نفسه حاذر من إطلاق الأحكام بالنجاح أو الفشل في التعاطي مع أفكاره ومواقفه تاركاً للتاريخ الكلمة الفصل . ويؤكد المؤلف الدكتور مسعد عربيد أن الكتابة عن غيفارا وغيره من روّاد الثورة والتغيير في التاريخ البشري لا يمكن أن تكون حيادية، أو أن تكون سرداً تاريخياً أو بحثاً أكاديمياً بارداً ، خالياً من موقف الكاتب ذاته وتفاعله، بل على العكس من ذلك، ليس بوسع الكاتب أن يتفادى التقييم السياسي والأيديولوجي والأخلاقي طالما أن موضوع الكتابة هو نضال الثائر لتغيير الإنسان والمجتمع بل وواقع البشرية ومستقبلها. من هذا المنطلق تكون الكتابة في جوهرها انحيازاً للحقيقة ، ولا يعود بالإمكان التخفي وراء الحيادية، بل يصبح من المطلوب الوقوف الحاسم والواضح مع الفكر الثوري. "
- ردمك (ISBN):9789774464618
- تأليف:د. مسعد عربيد
- دار النشر:وكالة الصحافة العربية - ناشرون
- التصنيف:التراجم والسير, الأدب والشعر
- اللغة:العربية
- سنة النشر:2017
- عدد الصفحات:607
- الغلاف:تغليف ورقي
- الوزن (كجم):0.95
- لون الطباعة:أسود
ردمك (ISBN) | 9789774464618 |
تأليف | د. مسعد عربيد |
دار النشر | وكالة الصحافة العربية - ناشرون |
التصنيف | التراجم والسير, الأدب والشعر |
اللغة | العربية |
سنة النشر | 2017 |
عدد الصفحات | 607 |
الغلاف | تغليف ورقي |
الوزن (كجم) | 0.95 |
لون الطباعة | أسود |