شيخ العرب
محمد بن حاضر
كان الشيخ زايد مع الشعراء، فقد كان يعطيهم ويجزل لهم العطاء، لتشجيعهم على التمسك بتراث الآباء والأجداد منذ عصور قديمة. وكان مجلسه، رحمه الله، منتدى أدبياً كبيراً، يحضره فطاحل الشعراء والأدباء من شعراء النبط والفصيح، وكانت تدار فيه حوارات أدبية كبيرة وذات فائدة كبيرة استفاد منها الكثير من الأدباء والشعراء. وكان اهتمامه بالشعر أولاً لكونه شاعراً وأديباً، والشعر سليقة فيه وصفة متجذرة في أصوله وعروقه، فقد كان والده شاعراً، وكذلك كان الكثير من أجداده وأعمامه وأخواله من الشعراء البارزين في الساحتين الإماراتية والخليجية، ونجد أن عدداً من أبنائه ورثوا هذه السجية منه، وثانياً كان اهتمامه بالشعر والشعراء نابعاً من حرصة على استمرار مثل هذا الفن والأدب والموروث الشعري الذي كان له دور ولا يزال في نقل الكثير من الأخبار والأحداث.
- ردمك (ISBN):9781961335332
- تأليف:محمد بن حاضر
- دار النشر:منشورات غاف
- التصنيف:الأدب والشعر
- اللغة:العربية
- سنة النشر:2025
- عدد الصفحات:184
- الغلاف:تغليف ورقي
- الوزن (كجم):0.31
- لون الطباعة:أسود
ردمك (ISBN) | 9781961335332 |
تأليف | محمد بن حاضر |
دار النشر | منشورات غاف |
التصنيف | الأدب والشعر |
اللغة | العربية |
سنة النشر | 2025 |
عدد الصفحات | 184 |
الغلاف | تغليف ورقي |
الوزن (كجم) | 0.31 |
لون الطباعة | أسود |