عودة الفراشات

عودة الفراشات

"رواية للأطفال والناشئة"

تأليف:

عبد الباقي يوسف

34.50 عودة الفراشات تدور أحداث الرواية في واقع بدائي يعيش فيه ريان الذي يبلغ الخامسة عشرة من عمره مع بدء أحداث الرواية، حيث يموت جده ويتركه وحيداً في عاصمة كبيرة لا يرى فيها أحداً بسبب وباء كان قد أصاب العالم وأدى إلى توقيف كافة تقنيات التكنولوجيا الحديثة، أما الأطفال فقد تحوّلوا إلى فراشات ونجوا من الوباء. بعد موت جده، يُحاول ريان ألا يستسلم، ويؤدي به التفكير إلى اكتشاف طاقات غريبة فيه، فيبدأ في استخدامها. ثم يقرأ، ويتعلم العزف على العود. يمشي وحيداً في طرقات العاصمة التي تخلو من البشر، ينظر إلى أصناف الدواب والطيور والزواحف التي ازدحمت الطرقات والمساكن بها كما كانت تزدحم بالناس في أثناء ذلك تأتي فراشة إلى ريان وتخبره بأنّها طفلة اسمها ونام، تحدثه عن الأطفال الذين تحولوا إلى فراشات. يقول لها إنه بقي وحيداً في كل هذه العاصمة الكبيرة، ويطلب منها أن يعود الأطفال إلى هيئاتهم البشرية لأن الجنس البشري أصبح على وشك الانقراض وقد غزت الحيوانات كل ركن من أركان العاصمة. تُخبره الفراشة بأنه ليس وحيداً في العاصمة، بل هناك نحو مائة شخص نجوا من الوباء ويختبئون في بيوتهم، وتشترط الفراشات لعودتها أن تخلو العاصمة من الأسلحة الموجودة لدى أولئك الناس، وهذا هو شرطها الوحيد. تقع الرواية في أربعة أقسام، كل قسم يحمل اسم فصل من فصول السنة، تبدأ بالصيف، وتنتهي بالربيع وهذه الفصول تتفرع إلى أبواب تعبق بمزايا كل فصل. المزيد من التفاصيل
نبذه عن الكتاب

عودة الفراشات تدور أحداث الرواية في واقع بدائي يعيش فيه ريان الذي يبلغ الخامسة عشرة من عمره مع بدء أحداث الرواية، حيث يموت جده ويتركه وحيداً في عاصمة كبيرة لا يرى فيها أحداً بسبب وباء كان قد أصاب العالم وأدى إلى توقيف كافة تقنيات التكنولوجيا الحديثة، أما الأطفال فقد تحوّلوا إلى فراشات ونجوا من الوباء. بعد موت جده، يُحاول ريان ألا يستسلم، ويؤدي به التفكير إلى اكتشاف طاقات غريبة فيه، فيبدأ في استخدامها. ثم يقرأ، ويتعلم العزف على العود. يمشي وحيداً في طرقات العاصمة التي تخلو من البشر، ينظر إلى أصناف الدواب والطيور والزواحف التي ازدحمت الطرقات والمساكن بها كما كانت تزدحم بالناس في أثناء ذلك تأتي فراشة إلى ريان وتخبره بأنّها طفلة اسمها ونام، تحدثه عن الأطفال الذين تحولوا إلى فراشات. يقول لها إنه بقي وحيداً في كل هذه العاصمة الكبيرة، ويطلب منها أن يعود الأطفال إلى هيئاتهم البشرية لأن الجنس البشري أصبح على وشك الانقراض وقد غزت الحيوانات كل ركن من أركان العاصمة. تُخبره الفراشة بأنه ليس وحيداً في العاصمة، بل هناك نحو مائة شخص نجوا من الوباء ويختبئون في بيوتهم، وتشترط الفراشات لعودتها أن تخلو العاصمة من الأسلحة الموجودة لدى أولئك الناس، وهذا هو شرطها الوحيد. تقع الرواية في أربعة أقسام، كل قسم يحمل اسم فصل من فصول السنة، تبدأ بالصيف، وتنتهي بالربيع وهذه الفصول تتفرع إلى أبواب تعبق بمزايا كل فصل.

تفاصيل الكتاب
  • ردمك (ISBN):9789778769531
  • تأليف:عبد الباقي يوسف
  • دار النشر:اسكرايب للنشر والتوزيع
  • التصنيف:كتب الأطفال
  • اللغة:العربية
  • سنة النشر:2024
  • عدد الصفحات:132
  • الغلاف:تغليف ورقي
  • الوزن (كجم):0.25
  • لون الطباعة:أسود
ردمك (ISBN)9789778769531
دار النشراسكرايب للنشر والتوزيع
التصنيفكتب الأطفال
اللغةالعربية
سنة النشر2024
عدد الصفحات132
الغلافتغليف ورقي
الوزن (كجم)0.25
لون الطباعةأسود

كتب ذات صلة

كتب لنفس البائع