ديوان الأحدب الطرابلسي البيروتي

ديوان الأحدب الطرابلسي البيروتي

تأليف:

الطرابلسي البيروتي

71.33 شاعر ،ناقد، وأديب ،دارس، ناظم، روائي، يُعدُّ في طليعة أدباء العصر الحديث؛ هو الشيخ إبراهيم بن عليّ الأحدب الطرابلسي الحنفي نزيل بيروت، أحد مؤسسي النهضة العلمية في منتصف القرن التاسع عشر الميلادي، ومن روادها الأوائل، عالم في الطليعة من علماء اليقظة الإسلامية في لبنان في النصف الثاني من القرن التاسع عشر، وقد راودته الصّحافة؛ فحرّر في جريدة ثمرات الفنون التي صدرت عن جمعية الفنون الإسلامية باسم صاحب امتيازها عبد القادر القباني ثم آلت إليه واستقل بإصدارها قدم الأحدب عدة من أغراض الشعر وفنونه المختلفة، ومن أوفر الموضوعات حطّا في شعر الأحدب كان المدح، واتسعت دائرة مدحه لتشمل طبقة الحكام والوزراء والأمراء والآباء. وقد ازدهر عصره سياسيًّا وثقافيًا وعلميًّا؛ حيث ظلت مدينة طرابلس محلّ أطماع كثير من الدول الأوروبية؛ وذلك تبعًا للموقع الجغرافي المتميز الذي تتمتع به، وقد استمرت في صراع دائم مع الاستعمار الأوروبي بعد أن تقلّد مقاليد الأمور، وتصرّف في شؤونها الداخلية والخارجية، وعلى الرغم من ذلك فإن المدينة ظلت محتفظة بوضعها الإداري حتى بدايات القرن التاسع عشر حين ألحقت مدينة طرابلس بولاية دمشق، فدخلت مدينة طرابلس في العهد العثماني عام 1516م ، كباقي بلاد الشام في عهد السلطان سليم الأول. المزيد من التفاصيل
نبذه عن الكتاب

شاعر ،ناقد، وأديب ،دارس، ناظم، روائي، يُعدُّ في طليعة أدباء العصر الحديث؛ هو الشيخ إبراهيم بن عليّ الأحدب الطرابلسي الحنفي نزيل بيروت، أحد مؤسسي النهضة العلمية في منتصف القرن التاسع عشر الميلادي، ومن روادها الأوائل، عالم في الطليعة من علماء اليقظة الإسلامية في لبنان في النصف الثاني من القرن التاسع عشر، وقد راودته الصّحافة؛ فحرّر في جريدة ثمرات الفنون التي صدرت عن جمعية الفنون الإسلامية باسم صاحب امتيازها عبد القادر القباني ثم آلت إليه واستقل بإصدارها قدم الأحدب عدة من أغراض الشعر وفنونه المختلفة، ومن أوفر الموضوعات حطّا في شعر الأحدب كان المدح، واتسعت دائرة مدحه لتشمل طبقة الحكام والوزراء والأمراء والآباء. وقد ازدهر عصره سياسيًّا وثقافيًا وعلميًّا؛ حيث ظلت مدينة طرابلس محلّ أطماع كثير من الدول الأوروبية؛ وذلك تبعًا للموقع الجغرافي المتميز الذي تتمتع به، وقد استمرت في صراع دائم مع الاستعمار الأوروبي بعد أن تقلّد مقاليد الأمور، وتصرّف في شؤونها الداخلية والخارجية، وعلى الرغم من ذلك فإن المدينة ظلت محتفظة بوضعها الإداري حتى بدايات القرن التاسع عشر حين ألحقت مدينة طرابلس بولاية دمشق، فدخلت مدينة طرابلس في العهد العثماني عام 1516م ، كباقي بلاد الشام في عهد السلطان سليم الأول.

تفاصيل الكتاب
  • ردمك (ISBN):9789779686721
  • تأليف:الطرابلسي البيروتي
  • دار النشر:بيت الحكمة للثقافة
  • التصنيف:الأدب والشعر
  • اللغة:العربية
  • سنة النشر:2025
  • عدد الصفحات:411
  • الغلاف:تغليف ورقي
  • الوزن (كجم):0.69
  • لون الطباعة:أسود
ردمك (ISBN)9789779686721
دار النشربيت الحكمة للثقافة
التصنيفالأدب والشعر
اللغةالعربية
سنة النشر2025
عدد الصفحات411
الغلافتغليف ورقي
الوزن (كجم)0.69
لون الطباعةأسود
فريق العمل
تأليف: الطرابلسي البيروتي
تحقيق: د. نعيمة عاشور

كتب ذات صلة

كتب لنفس البائع