الموتى لم يموتوا قط
أسئلة فلسفية عن الموت, والوعي, والحياة الأخرى
تأليف:
إدوراد. سي. راندال
ترجمة:
أسماء حسين
دار النشر : منشورات نمو
43.70
إذا كنت ممن يؤرقهم التّفكير في الموت، في العالم الآخر المجهول، في هؤلاء الأشخاص الذين غادرونا، حياتهم وروتين يومهم، منازلهم والملابس التي يرتدونها، رُبّما صار بإمكانك الآن أن تشارك أفكارك هنا.
أسئلة رُبّما يُخيفك أن تطرحها على أصدقائك، ربّما حتّى يُخيفك أن تطرحها لنفسك، هل تطرّفت بتفكيرك عن الموت في ليلة أرق شديدة؟ هل سألت نفسك أسئلة صدمتك الليلة التالية؟
هل أنت فعلًا حيّ؟ هل يمكن أن تكون في عالم الموتى بجسد أثيري أوهمك عقلك أنّه حقيقي؟ هل الأشخاص من حولك أحياء.. أم أنهم..
إذا لم تسأل تفسك يومًا هذه الأسئلة فربّما لازلت بخير، لكنّك على الأغلب تسير في الطّريق نحو الهاوية وكي لا تقع فيها ربما عليك أن تقرأ هذه الأفكار العشوائية التي جعلتني في النّهاية مُرتاحًا مُطمئنًا لما هو قادم.
المزيد من التفاصيل
نبذه عن الكتاب
إذا كنت ممن يؤرقهم التّفكير في الموت، في العالم الآخر المجهول، في هؤلاء الأشخاص الذين غادرونا، حياتهم وروتين يومهم، منازلهم والملابس التي يرتدونها، رُبّما صار بإمكانك الآن أن تشارك أفكارك هنا. أسئلة رُبّما يُخيفك أن تطرحها على أصدقائك، ربّما حتّى يُخيفك أن تطرحها لنفسك، هل تطرّفت بتفكيرك عن الموت في ليلة أرق شديدة؟ هل سألت نفسك أسئلة صدمتك الليلة التالية؟ هل أنت فعلًا حيّ؟ هل يمكن أن تكون في عالم الموتى بجسد أثيري أوهمك عقلك أنّه حقيقي؟ هل الأشخاص من حولك أحياء.. أم أنهم.. إذا لم تسأل تفسك يومًا هذه الأسئلة فربّما لازلت بخير، لكنّك على الأغلب تسير في الطّريق نحو الهاوية وكي لا تقع فيها ربما عليك أن تقرأ هذه الأفكار العشوائية التي جعلتني في النّهاية مُرتاحًا مُطمئنًا لما هو قادم.
تفاصيل الكتاب
- ردمك (ISBN):9789779800134
- تأليف:إدوراد. سي. راندال
- دار النشر:منشورات نمو
- التصنيف:الفلسفة والفكر
- اللغة:العربية
- سنة النشر:2025
- عدد الصفحات:206
- الغلاف:تغليف ورقي
- الوزن (كجم):0.31
- لون الطباعة:أسود
ردمك (ISBN) | 9789779800134 |
تأليف | إدوراد. سي. راندال |
دار النشر | منشورات نمو |
التصنيف | الفلسفة والفكر |
اللغة | العربية |
سنة النشر | 2025 |
عدد الصفحات | 206 |
الغلاف | تغليف ورقي |
الوزن (كجم) | 0.31 |
لون الطباعة | أسود |
فريق العمل
تأليف: إدوراد. سي. راندال
ترجمة: أسماء حسين