لا تعرفوا كل شئ

لا تعرفوا كل شئ

تأليف:

حسين صالح

62.10 لا تعرفوا كل شيء بقلم حسين صالح ... "لا أريد للناس أن تصدق أن معرفة كل شيء تعد أمرا جميلا يستحق الاحتفال. اعتراضي يقوم على أساس أن من رأي وعرف كل شيء لا يستحق التمجيد، بل لا يستحق الحياة، حين ترى وتعرف كل شيء لا يبقى في سبيلك سوى الموت. قليل من الجهل يديم النعم ويجعل للدنيا مقصدا ومراما، ويبقى على شيء أو أشياء نصبوا إليها. من يريد أن يعرف كل أنهار الدنيا! من يريد أن يلمس كل أشجار العالم! من يريد أن يعرف كل الوجوه، وكل العواطف وكل الفواكه، وكل شيء! نعيش من أجل أن نعرف شيئا جديدا، لذة الاكتشاف لا تعوض، ومن رأي وعرف كل شيء فقدها إلى الأبد" كتاب "لا تعرفوا كل شيء" هو مجموعة من المقالات التي كتبها حسين صالح بشحم قلبه كل يوم ثلاثاء في جريدة "العرب" اللندنية، فيما بين عامي 2015 و2018. مقالات تتنوع محتواها بين الأدب والقضايا المجتمعية والأحوال السياسية، تحمل الكثير من آرائه الجريئة ورؤيته الليبرالية المنفتحة التي تتأمل وتضرب من زوايا ذكية غير متوقعة. مقالات كتبها لتقرأها كما لو أنه يجلس بجانبك، ليحكي لك حكاياته ماكرة السلاسة، فهو الحكواتي الأصيل، الذي يخلط خفة الدم بالحكمة، وهو المثقف الكبير الموسوعي (رغم دعوته المخاتلة)، صاحب الأسلوب العصامي الفريد، الذي كونه من هضمه لكتب التراث العربي وللإنتاج المعرفي العالمي المتنوع، وانتج به تلك المقالات نادرة النفاذ والعذوبة والجمال نصا وروحا. المزيد من التفاصيل
نبذه عن الكتاب

لا تعرفوا كل شيء بقلم حسين صالح ... "لا أريد للناس أن تصدق أن معرفة كل شيء تعد أمرا جميلا يستحق الاحتفال. اعتراضي يقوم على أساس أن من رأي وعرف كل شيء لا يستحق التمجيد، بل لا يستحق الحياة، حين ترى وتعرف كل شيء لا يبقى في سبيلك سوى الموت. قليل من الجهل يديم النعم ويجعل للدنيا مقصدا ومراما، ويبقى على شيء أو أشياء نصبوا إليها. من يريد أن يعرف كل أنهار الدنيا! من يريد أن يلمس كل أشجار العالم! من يريد أن يعرف كل الوجوه، وكل العواطف وكل الفواكه، وكل شيء! نعيش من أجل أن نعرف شيئا جديدا، لذة الاكتشاف لا تعوض، ومن رأي وعرف كل شيء فقدها إلى الأبد" كتاب "لا تعرفوا كل شيء" هو مجموعة من المقالات التي كتبها حسين صالح بشحم قلبه كل يوم ثلاثاء في جريدة "العرب" اللندنية، فيما بين عامي 2015 و2018. مقالات تتنوع محتواها بين الأدب والقضايا المجتمعية والأحوال السياسية، تحمل الكثير من آرائه الجريئة ورؤيته الليبرالية المنفتحة التي تتأمل وتضرب من زوايا ذكية غير متوقعة. مقالات كتبها لتقرأها كما لو أنه يجلس بجانبك، ليحكي لك حكاياته ماكرة السلاسة، فهو الحكواتي الأصيل، الذي يخلط خفة الدم بالحكمة، وهو المثقف الكبير الموسوعي (رغم دعوته المخاتلة)، صاحب الأسلوب العصامي الفريد، الذي كونه من هضمه لكتب التراث العربي وللإنتاج المعرفي العالمي المتنوع، وانتج به تلك المقالات نادرة النفاذ والعذوبة والجمال نصا وروحا.

تفاصيل الكتاب
  • ردمك (ISBN):9789777653107
  • تأليف:حسين صالح
  • دار النشر:آفاق للنشر والتوزيع
  • التصنيف:القصة والرواية
  • اللغة:العربية
  • سنة النشر:2022
  • عدد الصفحات:480
  • الغلاف:تغليف ورقي
  • الوزن (كجم):0.87
  • لون الطباعة:أسود
ردمك (ISBN)9789777653107
دار النشرآفاق للنشر والتوزيع
التصنيفالقصة والرواية
اللغةالعربية
سنة النشر2022
عدد الصفحات480
الغلافتغليف ورقي
الوزن (كجم)0.87
لون الطباعةأسود

كتب ذات صلة

كتب لنفس البائع